الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فصومك هذا اليوم صحيح ـ إن شاء الله ـ ولا يلزمك قضاؤه ـ على الراجح عندنا ـ وقد بينا ذلك في جواب نظير هذه المسألة، وذلك في الفتوى رقم: 140266، فانظريها وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.